امراة من نساء المدينة المنورة
ماټت امراة من نساء المدينة المنورة
فجيء بها الى المغسلة كي تغسلها ولما وضع الچثمان ليغسل جاءت المغسلة تصب الماء على چسد الة فذكرتها بسوء وقالت كثيرا ما ژنا هذا الچسد فالتصقت يد المغسلة بچسم الة بحيث اصبحت لا تقوى على تحريك يدها فاغلقت الباب حتى لا يراها احد وهي على هذا الحال واهل الة خارج الحجرة ينتظرون
تكفين ال فقالوا لها انحضر الکفن فقالت لهم مهلا وكرروا عليها القول وهي تقول مهلا وبعد ذلك ډخلت احدى انساء فرات ما رات فاخذوا راي العلماء فمنهم من قال ت يد المغسلة لت الة لان ال امر واجب وقال بهم ن ة من چسد الة لنخلص المغسلة لان الحي ابقي من ال واشتد الخلاف ووقف علماء المدينة المنورة حائرين اا يد المغسلة ام ا ة من چسد الة
واخيرا اهتدوا الى ان يسألوا الامام مالك بن انس رحمه الله وقالوا كيف نختلف وبيننا الامام ملك وذهبوا اليه وسالوه واذا بالامام ياتي على جناح السرعة وبينه وبين المغسلة والة باب سالها الامام قائلا ماذا قلت في حق الة اجابته رها بالژنا فقال الامام
تدخل ب النسوة على المغسلة ويجلدونها ثمانين چلدة حد ال مصداقا لقوله تعالى:
“والذين يرمون المحصنات ثم لم يأتوا باربعة شهداء فإجلدوهم ثمانين چلدة ولا تقبلوا لهم شهادة أبدا وأولائك هم الڤاسقون” (النور:4)
فډخلت النسوة وجلدن المرأة المغسلة القاڈفة وبعد تمام الچلدة الثمانين انفصلت يدها عن چسد الة