رواية ليلي وعامل دليفري
طلعت وانا قعدت أشرب في العصير وقولت أشوف الموبايل كنت عامله صامت، لقيت الكاشير متصل كتير.. كلمته قولتله روح انت وبكره نتحاسب قالي ماشي وهو مقموص
بعدها فضلت أقلب في تلفوني شويه والساعه كنت داخله على 2
ببص في الساعه كانت 2 ونص بقى لي نص ساعه مستني قعدت بعدها تاني وفضلت ألعب مع خرشوم صديقي بعد ما اتصافينا وبصيت تاني عالساعه لقيتها 3 وربع
وايه قلة الذوق دي ؟
فكرت اعمل أيه قولت أتصل عليها.. أتصلت عليها بيرن ومش بترد
اللي هو بتقولي امشي بس بقلة زوق
أنا ما كنش ينفع أصلا أتعشى معاها وبعدين هي ماحسبتنيش على الأكل أصلا.. مش مهم انا هدفعه ونبقى كده خالصين عزمتني مره وعزمتها مره
جايز في حاجه ؟
مهو مش طبيعي اللي بيحصل ده.. قفلت باب الفيلا وطلعت على أول خمس سلالم بالراحة وقعدت انده بصوت مهزوز
-ليلى.. ليلى انتي كويسه.. طب أنا همشي !!
ماجاش اي رد كملت طلوع عالسلم وانا عيني عماله تبص في كل مكان
لحد ما وصلت الدور اللي فوق وكان في كذا أوضه
كان في خمس أوض في الدور اللي فوق روحت ناحيه أول أوضه وخبطت عليها وندهت ليلى وبعدها قررت أفتح الاوضه لقيت الاوضه مقفوله بصيت من تحت الباب لقيت ضلمه دخلت على الاوضه التانيه لقيتها برضه مقفوله دخلت على الاوضه الثالثه لقيتها حمام دخلت على الاوضه الرابعه لقيتها مقفوله
دخلت على الاوضه الخامسه وكان النور طالع من تحت عقب الباب خبطت خبطتين
-ليلى انتي كويسه ؟
-طب أنا هدخل ؟!!
حطيت إيدي على الاكره وانا ايدي بتترعش وحسيت ببروده الأكرة في ايدي وفتحت الباب بالراحه، لقيت 🙊🙊
حطيت إيدي على الاكره وانا ايدي بتترعش وحسيت ببروده الأكرة في ايدي وفتحت الباب بالراحه، لقيت ليلى قاعدة بتعيط.. فضلت واقف عالباب مستغرب وقلقان وهي ما بصتليش حتى وأنا مش عارف أعمل أيه ؟
قربت منها بالراحه وقعدت جمبها عالسرير.. وهي عماله تعيط لسه.. مش عارف المفروض أقول أيه ؟ في وضعها ده مش وقت أسئلة هي لو عايزة تتكلم هتتكلم.. قربت منها وقعدت أطبطب عليها وهي مستمرة في العياط