رواية احببتها رغم عجز...ها قصة كيان ومحمد كاملة
كيان... تمام وفتحت الكاميرا وبدات توري مازن الفساتين وكل ميشوف واحد ميعجبهوش وعمال يهزر مع كيان ويضحك وفاطمه ياختييي فاضلها عود كبريت وتولع
مازن... بصي ده هيكون جميل اووي خدي ده
كيان.. هو فعلا حلو تمام هاخد ده
مازن... اشطااا وبص لفاطمه ياختييي
كيان... اشطااا
مازن... يلا سلام دلوقتي اخلص الشغل وكلمك وراح قفل بس الكاميرا ونسي يقفل السكه كلها وراح سايب الفون وراح قعد جمب فاطمه
مازن... اهدي بقا عشان خاطري
فاطمه... اهد وانا شيفاك عامل تهزر وتضحك معاها وكمان بتختاره فستان الفرح اللي هو المفروض يبقا انا اللي مكانها والبسه
مازن... اهدي بقا مهو انتي هتكوني مكانها بس بعدها وهتاخدي مكانتك في كل حاجه بس وقت بقا العاجزه دي تاخد مكانك وتاخد مازن منك عيب حتي مازن لفاطمه بس
فاطمه.. ايو خدني بكلمتين حلوين زي كل مره كدا
مازن... مقدرش دانا سيبتها وجتلك يلا هتيلنا عصير نشربه
فاطمه.... حاضر ياعيوني
ده كله وكيان ماسكه الفون وعلي ودنها وبتسمع كل حاجه وراحت قفلت السكه
كيان بعياط... خدو كل الفساتين مش عايزه حاجه
فتحيه... ليه بس كدا ياحبيبتي حصل اي
كيان.. مش عايزه اتجوز يلا خدو كل حاجه
البنات اخدت كل الفساتين ومشت
فتحيه... في اي بقا احكي مالك
كيان قعدت تعيط وترمت في حضنها