رواية احببتها رغم عجز...ها قصة كيان ومحمد كاملة
فاطمه بحزن.... هتسيبني برضو
مازن... معلش هروح وابقا اجيلك تاني ولو حصل حاجه ولا عوزتي حاجه رني عليا
فاطمه.... ماشي بس مش هتمشي غير لم تفطر معايا
مازن... طيب بس بسرعه قومي اعملي فطار
فاطمه... ماشي بس تعال اعملو معايا
مازن.... حاضر يلا وراحه عملو الفطار سوء وقعدو اكلو
مازن... يلا بقا همشي انا
فاطمه... ماشي ياقلبي وراحت حضنه وبيسه
مازن... سلام ومشي ركب العربيه وبسرعه علي البيت وهو سايق بيفكر هيقول اي لكيان لم تسالو كان فين لحد موصل البيت وفتح الباب لاقي كيان نايمه علي الكرسي جمب الباب
مازن بحزن. ... اكيد فضلت قاعدها سهرانه وقلقانه عليا استرها يارب وراح زقها بالكرسي ودخل الاوضه وشالها ونيمها علي السرير وجه طالع من الاوضه كيان فاقت
كيان.... مازن انت جيت
مازن بتوتر عشان مش عارف هيقولها اي لم تساله كان فين.... اه جيت
كيان بخوف.... انت كويس
مازن قرب منها... اه كويس متخافيش
كيان... كنت فين قلقتني عليك طيب
مازن بتوتر.... لا مافيش حاجه ده واحد صحبي تعب امبارح ورحتلو
كيان... الف سلامه عليه وهو كويس دلوقتي
مازن... اه
كيان... طيب مرنتش طمنتني ليه عليها انا رنيت كتير تلفون مقفول
مازن بتوتر... اسف بس معرفتش ارن عليكي