انـL هتجوز انقلى حاجتك للاوضه الصغيره علشان Oــرoــي الجديده
انت في الصفحة 1 من 30 صفحات
انـL هتجوز انقلى حاجتك للاوضه الصغيره علشان Oــرoــي الجديده
: انت بتقول اييه يا حازم هتتجوز عليا؟
: لا اسف معلش غلــ##ــطت فى التعبير قص.دى انـL كتبت الكتاب اصلا فرحنا بكره
بصيت عليه بـ|لم ود.موع: طيب وانا Oـر|تك Oــش من حقى لهب جانبية
صف.عه اوقعتها أرضا من |لا|ــم صر.خ فى وجهها: جرا اييه يا بت انتى هتنسى نفسك ولا اييه انتى لولا |oـك الى كانت بتترجانى اتجوزك قبل ما تمو.ت مكنتش عبرتك اصلا
نظرت له بـ|لم ود.موع: |oـي الى هى خالتك ولا نااسى عموما اتجوز براحتك يا حازم انـL اصلا من ساعه ما ⊂خلت البيت دا وانت Oــش معتبرنى Oـر|تك لا اسما ولا فعلا
: كويس انك فاكره يلاا من هنا واخلصى فضى الاوضه علشان عروستى يلاااااا
جمعت شتـ،|ت نفسها بـ|لم ود.موع حبيسه واتجهت إلى غرفتها وهى تلـp اغراضها بدoــgع وهى تتذكر كلمات والدتها الاخيره قبل وف.اتها أن تتزوج حازم بن خالتها حتى تطمأن عليه ولكن يصبح ذالك الحازم هو مص.در مر.ضها ود.موعها طوال الليل حيث منذ اول ليله لهم وهو يعاملها بكرهه شديد ولا يعتبرها زوجته
اتجهت الى الغرفه الصغيره ووضعت حاجتها بتعب من كثر البكاء وأرتمت عـLـي السرير بدoــgع حتى غلبها |لنـgم
فتحت عيونها عـLـي صوت ضوضاء فى الخارج أمسكت راسها بص.دااع ثم ارتدت حجابها وخرجت وجدت مجموعه من النساء فى الغرفه يذينوها للعروسه اغمضت عيونها بـ|لم يتم تجهيز غرفتها لزواج زوجها من أخرى لم تعر اى اهتمام واتجهت إلى المطبخ لتحضر كوب من الشاى لها بسبب الص.دااع فى راسها …
كانت تقف تحضر الاشياء حتى سمعت صوتهم العالى وهم ينظرون إليها بغـــ،،ــيظ وتصيح احداهم: دى يا اختى بقا مراته بس اتجوزها غص.ب عنه يتيمه لقيطه كده بس بيكرهها Oــش بيحبها هو لما جه اتقد.م لبنتى قالنا كده
ردت عليها الأخرى بضيق: وهى يا اختى معن.دهاش كرامه عايشه مع واحد Oــش بيحبها اييه البنات الملزقه دى
: يا اختى دا لحد دلوقتى ملمسهاش كمان
شهـــ،،ــقت الأخرى بص.د.م#مه: يا لهووى لا البت دى فيها عي.ب اكيد اييه البنات دى ياربى
كانت تستمع لكلامهم بـ|لم ود.موع انسحبت عـLـي خديها ثم اتجهت الى غرفتها بسرعه لتبكى بمفردها كالعاده
كان يقف أمام المرأه وهو يصفف شعره وينظر لنفسه: انت كويس كده هتتجوز وهتحر.ق قلبها اكتر وانت عارف انك بتحبها ومع كده بتاذيها بتعاقبها وبتعاقب نفسك عـLـي اييه اديك هتتجوز وهى هتروح من القهر والذل فى اوضتها
لوهله قرف من نفسه من تصرفاته ولكن سيطرت عليه رgح العنجفه من جديد ونظر بثقه الى نفسه: انـL صح كده احسن ليها وليا تبعد عنى انـL عايز اتجوز الى اختارتها Oــش همشى ورا كام دقه قلب وخلااص النهارده فرحى ولازم افرح
ثم أخذ مفاتيحه متجاهلا تلك ااجالسه بغرفتها تبكى بصمت حتى خرج وانهارت أكثر فاليوم زواج الق.اسى
1