رواية منتقبه اوقعتنى فى حبها
ياسين: عندك.هدوم الخدم ابقي البسي منها
خديجه: تمام وسابته ومشيت
ياسين كان زعلان انه شايفها تعبانه كدا وبعدين نفض الفكره من دماغه
ايسل رنيت عليه فرح جدا
ياسين: ايوا ياحبيبتي وحشتيني اوي
ايسل: وانت كمان ياحبيبي عملت اي مع الزفته اللي عندك
ياسين: ماتقلقيش ربتها خلتها خدامه
في الوقت دا خديجه كانت داخله علشان تديله القهوه ولما سمعت كدا فاجاه وقع منها المج
خديجه: انا انا اسفه هاشيل كل حاجه
ياسين بغضب: انتي تعرفي دا بكام يارو*ح امك
خديجه بدموع: هاجبلك بداله
ياسين: وانتي حلتك اي ياختي اخفي من وشي
خديجه لميت الازاز اللي متكسر وايدها اتفتحت وهي ماهتمتشي
ياسين فضل باصص لاثرها وحاسس انه مخنوق وبعدين رجع كلم ايسل
خديجه دخلت غسلت ايدها ولاقيت الجرح كبير ومحتاج خياطه
خديجه بعياط: ياربي أعمل اي دلوقتي
كان ياسين داخل يشرب ولقاها واقفه بتعيط
ياسين: في اي
خديجه: ها لا مافيش حضرتك.تؤمر بحاجه
ياسين: لا ياختي وبعدين بص لقي ايدها بتنزف جامد
ياسين: اي دا ايدك بتنزف جامد
[system-code:ad:autoads]]
خديجه: هاربطها بحاجه
ياسين: لا شكله جرحه كبير اتفضلي البسي وتعالي نشوف دكتور اخلصي
خديجه بصتله بتوتر: البس اي انا منتقبه
ياسين: اطلعي اوضتي هاتلاقي عبايات البسي واحده هما علي مقاسك
خديجه استغربت وبعدين سابته وطلعت لبست
ياسين: وأنا هامشي معاكي كدة
خديجه فهمت انه قصده يقلل من النقاب
خدت نفس وبعدين اتكلمت: حضرتك النقاب اللي بتقلل منه دا محافظ عليا كفايه اني متشبه بامهات المؤمنين حضرتك مش عايز تمشي معايا براحتك انا مش اغصبك بس انت مسلم وعارف أن الفقهاء مختلفين هل هو سنه أم فرض وانا لبسته وربنا هداني الحمدلله علشان لو سنه يبقا اتبعت سنه رسول الله وأم المؤمنين فرض يبقا نجوت
ياسين حب كلامها وبعدين قالها: خلصتي يالا اتفضلي
لسه هاتركب ورا
ياسين بغضب: انا مش سواق اهلك علشان تركبي ورا اركبي ادام
خديجه ركبت جنبه وهي مش قادره من ايدها
دخل وكان كل المستشفي خايفه منه
راح للسكرتيره: عايز دكتوره حالا
السكرتيرة: حاضر يا ياسين بيه
وبعدين جيه دكتور