رواية خي،ـانة عشق بقلم كوكي سامح
وفجأه يارا وصلت وقربت منها ( بتفكري في اي ي عروسه)
عشق بخضه ( يارا، خض-تيني ي شيخه)
يارا ( سايبه عريسك وواقفه هنا بتعملي اي)
عشق بحزن ( عادي، اصلي حسيت بملل فقولت انزل اتمشى شويه)
يارا ( من اولها كده، بركاتك ي يعقوب)
عشق بابتسامه حزن وتنهيده ( اااه، ي يعقوب)
يارا بوغوشه( انتم متخانقين ولا اي)
عشق ( لا واللهي بس زي ما قولتلك، شويه ملل من الجو مش اكتر)
يارا بصتلها اوى وخدتها في حض-نها ( عشق خلي بالك من نفسك وحافظي عليها، اوعى تعملي زي، وتعيشى عابده لمجرد انك بتحبي، اوعي في يوم من الايام يكس-رك راجل، انتي فاهمه ي حبيبتى)
يارا بقلق ( انا كويسه، بس عامله فيها دور اني خبره ومتجوزه قبلك فقولت انصحك، بس باين كده مش لايق عليا ولا اي)
عشق ( طيب عاوزه تقولي حاجه)
يارا بصت حواليها ( انا عاوزه اتكلم معاكي في حاجة ضروري ومهمه اوى)
عشق ( في اي قلقتيني، قولي بسرعه)
في اللحظه دي وليد شافهم وقرب منهم وقعد يهزر معاها وخدها وطلع ع اوضتهم
عشق في نفسها (انا حاسه ان يارا فيها حاجة، لازم اقعد واتكلم معاها، واضح كده ان مفيش حد مرتاح)
بعد مرور ٣ ايام، يعقوب نزل الشغل وده جنن عشق انه نزل وهو عريس وحتى مدخلش عليها وده كان مأثر ع نفسيتها ومخليها متعصبه طول الوقت، قامت من خنقتها ع اوضه يارا، بس مش موجوده، مسكت الفون تكلمها، كان مغلق
من ناحيه تانيه، يارا نازله من الأوبر قصاد العماره
وشدت مع السواق في الكلام لانه كان طول الوقت سايق ع أقصى سرعه. حسبته ودخلت العماره
وطلعت الشقه ودخلت علشان تفرغ الكاميرات وتعرف كل المستخبي، ويدوب قفلت باب الشقه
ويجي اللي يمسكها من رقب-تها ويخنق-ها.....
__ بعد ما يارا دخلت الشقه اتفج-أت باللي بيمسكها من رقبت-ها ويخ-نقها، كانت بتمسك ايده وبتحاول تنقذ نفسها، ولما بصتلوا وشافته، عيونها دمعت واستسلمت بدون اى مقاومه، وقالت بصوت خافت: مش مصدقه ولفظت أنفاسها الاخيييره وهي بتقول حمزه، و'ما-ت-تت يارا