رواية ملاكي فهد وملاك بقلم رنا شريف
أميرة: والله يا قاسم ما كنت اعرف
قاسم بعصبيه: مش عايز اسمع حاجه اطلعى بره
حازم: يلا يا اميره يلا يا مها
الكل مشى واتفضل سامح وأمينه
قاسم: وانت هنا ليه، خلاص بنتى ماتت بالنسبة ليا اتفضل امشى
أمينه: روح انت يا سامح
بعد ما مشى
امينه: عجبك اللى عملته بنت سعاد
قاسم: أمينه متتكلميش
امينه: يعنى ايه متكلمش انت هتسيبها كده
قاسم: أنا سايبلك المكان وطالع
عند فهد وملاك كانوا لسه فى الطريق
ملاك: لسه كتير
فهد: يعنى، لو عايزة تنامى انتى نامى
ملاك: لأ عادى بس...... حاسب يا فهد
وفجأة عربيه تظهر وتخبطهم و
......
فى المستشفى
ملاك بتعيط وماسكه الموبايل بتحاول تتصل بحد وفضلت ترن على مها واميره بس الموبايلات مقفوله وفضلت كدا لحد ما الدكتور خرج من اوضة فهد
ملاك: خير يا دكتور هو كويس
الدكتور: كويس الحمد لله هو كان ارتجاج بسيط في المخ ودراعه الشمال مكسور
ملاك: الحمدلله طيب ادخله عادى
الدكتور: أيوة اتفضلى
دخلت ملاك
ملاك: حمدالله على السلامه
فهد: الله يسلمك، انتى كويسه ؟
ملاك: أيوة الحمد لله
فهد: كلمى سيف
ملاك: حاولت ومش بيرد ومها وعمتى موبايلاتهم مقفوله بس هجرب تانى
رنت تانى على سيف وشويه ورد عليها
ملاك: ايوة يا أبيه كلمتك كتير
سيف: مكنتش سامع الموبايل المهم انتوا فين ؟
ملاك: في المستشفى
سيف بفزع: ليه حصل ايه، مستشفى ايه ؟
ملاك: مستشفى******
سيف: ماشى أنا مسافة الطريق وجاى سلام
ملاك: سلام
فهد: قالك ايه؟