قصة راعي الغنم كامله
خسارة ما حلمت به سابقا...عند دخولها مكتب الامانة...التقتها احدى الموظفات...اذهبي انه ينتظرك....تبااااا سيفصلني...دقت الباب...تفضلي...اجلسي...جلست...فقال: ما بك لم تصلي في الموعد المحدد...فقالت: عذرا سيدي لقد نمت ولم افق الا وهي الساعة التاسعة !!! اعذرني ارجوووك لن تتكرر معي مرة ثانية...فابتسم وقال: هل اعطيك سرا يبقى بيننا...فسكتت..
قال:....
وتبق بعض الحروف كافية لسرد ماتبقى من القصة نقوم بتجزأتها لأنها طويلة ونهايتها رائعة...يتبع....
قصــه راعــي الغنــم. الجزء الثاني… ؟؟
فه ابتسم وقال. هل اعطيك سر يبقا بيننا. فسكتتا قال.
هناك من اعطاني دفعه لكي استفيق من غيبوبتي. هي انسانه حمقاء. لكنني احببت حمقها لانه جعلني ها هنا..
سا اعذرك هاذه المره.. لكن احسبيها مره اخرى لٲنني .
لست من النوع الذي يترك اخطاء تتكرر.. هذا مفهوم ؟
اجل اجل سيدي اعدك بذالك لن يتكرر مره اخرى..
وعند وصولها عند الباب. نادى بإسمها استدارت. فقال
شكرآ لك. على ماذا سيدي ؟؟ لا شيئ اغلقت الباب وراءها وهي تستغرب من شكره لها وعندما رفعت راسها وجدت كل الموظفين ينظرون اليها.وكلهم حيره لانهم لم يسمعوا صيحاته المالوفه.. ذهبت وجلست على
كرسييها وبدٲت عملها كاول يوم لها لتغيير حياتها بدٲت
العمل وكلها عزم وتفٲول لتغيير حياتها كيانها وحتى طبعها. قتل للكبر والتكبر.؟ الغرور هي صفاتها ؟؟
اصبحت كلها ابتسامه. جمال وتعاون… كانت تحت
مجهر الرئيس. يناديها يستشيرها بكل صغيره وكبيره
لاحت غيره الموظفين ظلالها على مكانتها. اصبح القيل والقال ؟ ولاكنها لٱ تعلم ما يحاك ضدها وكلما زادت مظالم من حولها. زاد تعلق الرئيس بها وكان كل مره
يقوم بتقويمها لا تقيمها ؟ وفي يوم من الايام. جاءت الى العمل كعادتها. كان الحزن يعتريها ويقتل فيها الجمال الرباني عندما نادى عليها ودخلت كانت عيناها
محمرتان من شده البكاء.. صباح الخير سيدي. صباح الانوار. نظر اليها ولم تنظر له كعادتها كنها رمته بسهام