قصة حدثت بالفعل
انت في الصفحة 1 من 3 صفحات
٠٠٠ قصة حدثت بالفعل ٠٠
يقول أحد الأباء
انا اب لشابين اكبرهم 28 سنة واصغرهم 25 سنة.
– بعا انجبت زوجتي ابني الكبير احمد فرحت به كثيرا
و كنت لا استطيع مفارقته وأحيانا أ زوجتي من اجله لان قلبي أصبح ملكا له،
فحبه إمتلكني مرت الايام والشهور والسنين وأنجبت زوجتي ابني الثاني محمد
لكن حب أحمد كان أقوى واكثر، ولم استطع أن أحب إبني الثاني، .
حتي انني لم أستطع ابني الصغير وعنا كنت أخرج لتنزه اذهب رفقة إبني الكبير
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
و كنت أظن انها مخطئة لأن ابني الصغير كان شقي جدا ولايطاق وابني الكبير
كان هادئ لا أتذكر أنني جلست مع إبني الصغير أو لاعبته أو أخذته للمدرسة،
حتى في مرضه لا آخذه إلى الطبيب المهم كبر الولدان
و اصبح إبني الكبير محاسبا، اما إبني الصغير فدخل لأحد المعاهد،
لكن بالنسبة لي فإنه فاشل لا محالة
في احد الأيام تشاجر الولدان ورفع إبني الصغير يده على أخيه،
في تلك اللحظة ثار ي وبرزت عروقي وتسبب العرق من وجهي،
فقمت ب إبني الصغير وطردته من المنزل،
رغم أن زوجتي طلبت أن أسامحه وأتركه يعود للبيت،
لكن أنا رفضت مع ترديد وابل من الشتائم في حقه.
بعا قمت بطرد إبني الصغير ذهب للعيش عند والداي فدرس العلوم الشرعية وحفظ القرآن،