قصة حدثت بالفعل
لم أسأل عنه طول تلك المدة، فقط ما يردده والداي عنا يزوراني حتى أنا
لم أكن أرغب في رؤيته بعد فترة تزوج إبني الكبير بإمرأة من مستوى راقي
لكنها لا تصلح للزواج تعبت زوجتي بسببي لأنني منعتها من زيارة إبنها الصغير،
حتى انها لم تستطع المشي، فذهبت لإبني الكبير لأشكوا له همي
فرد علي أنها ليست مظطرة لختك وأنه لا يملك الوقت لزيارتهابعد الساعة 1 صباحا
شعرت في فخرجت من المنزل متوجها إلى المسجد وصليت حتى أقاموا الفجر،
لكن في تلك الصلاة أحسست براحة نفسية واول مرة ا شعر بخشوع تام
وهذا بسبب القارئ الذي يملك صا جميلا جدا
كان شاب وسيم ملتحي ناصع البياض فقام بعناقي، إستغربت من الموقف وعانقته أنا أيضا،
حتى همس في أذني قائلا: إشتقت إليك يا والدي قالي لي انا محمد إبنك الصغير،
ألم تتعرف علي ؟أخذني معه إلى بيت والداي المسن،
و كنت لا أزورهما انتظر منهما زيارتي فقط وجدت أمي نائمة وأبي مريض
و إبني هو من يرعاهماوجدت منزل والداي قد تغير كثيرا،
و أصبح لدى ابي طابق ثاني نمت تلك الليلة في منزل والداي،
و في الصباح أتت فتاة جميلة توقظني وتقول: لقد أنرت منزلنا يا عمي فسألتها من أنت،
فأجابتني: أنا زوجة محمدبعا إستيقظت وجدت زوجة إبني قد قامت بتحميم أمي وغيرت لها ها
كما أعدت فطور الصباح للكل إندهشت من حسن خلقها واحترامها أردت نفسي،
كيف يعقل أن أترك إبنا مثل هذا بعد لحظات ناداني والدي قائلا